القناص الهداف

ضيفنا الكريم المرجو منك التسجيل والتمتع معنا





انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

القناص الهداف

ضيفنا الكريم المرجو منك التسجيل والتمتع معنا



القناص الهداف

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
http://www.a7laklam.da.ru/vb/index.php والزوار الدخولمنتدياتنا منتديات احلى كلام يعنى الصحبة الحلوة الرجاء من الاعضاء
pop hous3لجميع انواع المطبوعاتترحب بالضيوف والاعضاء
تاجيل الدراسة المصرية من انفلونزا الخنازير يارب يلغوها الواحد زهق

الإثنين سبتمبر 14, 2009 1:34 pm من طرف القناص الهداف

االقاهرة: قرر مجلس الوزراء المصري تأجيل الدراسة لمدة أسبوع على أن تبدأ السبت الموافق 3 أكتوبر خشية انتشار فيروس ايه (اتش1 إن1) المعروف بانفلونزا الخنازير pig pig بين طلبة المدارس والجامعات.ويأتي هذا القرار انتظارا …

[ قراءة كاملة ]
ركاب القطار

الثلاثاء مارس 03, 2009 10:57 pm من طرف dodo42

هل سمعتم بقصة الشيخ الوقور وركاب القطار ؟؟

إذا فاقرءوها الآن فكم هي شيقة !! وكم هي معبرة !! وكم هي خاصة بكل واحد منا !!
فأنا وأنت وهو وهي قد عايشناها لحظة بلحظة .. !!

حصلت هذه القصة في أحد القطارات ...

ففي ذات يوم أطلقت …

[ قراءة كاملة ]
في الحركه بركه

الثلاثاء مارس 03, 2009 7:52 pm من طرف نرجسة المنتدى

يقول المثل الشعبي (الحركة بركة)

أخي وأختي الكرام/ لننتبه معاً إلى أهمية الحركة والرياضة في حياتنا ولنجعلها شعارنا الدائم والمستمر لنحصل على صحة أفضل .
والرياضة هي الشيء الصحيح والسليم الذي يجب أداءه ولا توجد صحة …

[ قراءة كاملة ]
كلمات من بلادي

السبت فبراير 28, 2009 8:27 pm من طرف نرجسة المنتدى

أي شـيء في العيـد أهدي إليـك

يامـلاكي و كل شـيء لديـك ؟

أساورا ؟ أم دملـجا مـن نضـار

لا أحـب القيـود في معصميـك

أم خمورا ؟ وليس في الأرض خـمر

كاللتـي تسكبيـن مـن عينيـك

أم وردا ؟ والورد أجـمله عنـدي

الـذي …

[ قراءة كاملة ]
حكاية مدفع الافطار

الخميس فبراير 26, 2009 8:08 pm من طرف الملكة

يشير التاريخ إلى أن المسلمين – فى شهر رمضان - كانوا أيام الرسول يأكلون ويشربون من الغروب حتى وقت النوم ، وعندما بدأ استخدام الآذان اشتهر بلال وابن أم مكتوم بآدائه . وقد حاول المسلمون على مدى التاريخ – ومع زيادة الرقعة …

[ قراءة كاملة ]
حكاية مدفع الافطار

الخميس فبراير 26, 2009 8:08 pm من طرف الملكة

يشير التاريخ إلى أن المسلمين – فى شهر رمضان - كانوا أيام الرسول يأكلون ويشربون من الغروب حتى وقت النوم ، وعندما بدأ استخدام الآذان اشتهر بلال وابن أم مكتوم بآدائه . وقد حاول المسلمون على مدى التاريخ – ومع زيادة الرقعة …

[ قراءة كاملة ]
سر بناء الأهرامات

الخميس فبراير 26, 2009 8:01 pm من طرف الملكة

دعي كثير من علماء المصريات الأجانب وغيرهم أن الاهرامات لم يكن من الممكن أن يقوم ببنائه المصريون القدماء بسبب وجود طرق ووسائل وعناصر معمارية وفنية فيها اعجاز هندسي لم تـتـوافـر في المعابد والمقابر المصرية القديمة …

[ قراءة كاملة ]
المعز لدين الله الفاطمي

الخميس فبراير 26, 2009 4:25 pm من طرف الملكة

بدأ نظام الحكم الإسلامى يتغير وبما أن عماد قوة الحكم الإسلامى الجيش فى فرض السيطرة على الشعوب فبدأ تكوينه من عناصر غير عربية فقد أعتمد المعز على المماليك أو العبيد ليتكون منهم جيشة وكانوا أكثر ولاء من بنى جنسه ولم …

[ قراءة كاملة ]
الخديوي عباس

الخميس فبراير 26, 2009 4:22 pm من طرف الملكة

ولد يوم 14 يوليو 1873 في سراي نمرة 3 بالإسكندرية والذي شغلته فيما بعد كلية الآداب جامعة الإسكندرية بعدة سنوات "وكان والدي توفيق والدا حقيقيا بالنسبة لأبنائه ، وكانت والدتي الخير الأكثر قدرة للجميع" مرت طفولته من 1874-1880 …

[ قراءة كاملة ]

    الغيلان الإسطوره والخيال

    القناص الهداف
    القناص الهداف
    المديرالعام
    المديرالعام


    عدد الرسائل : 49
    العمر : 31
    الموقع : www.sasa.alamuntada.com
    نقاط : 29449
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 17/10/2008

    الغيلان الإسطوره والخيال Empty الغيلان الإسطوره والخيال

    مُساهمة  القناص الهداف الإثنين سبتمبر 14, 2009 1:50 pm

    السلام عليكم
    لطالما تسألنا عندما نقرأ القصص من التراث العربي عن الغيلان فما هي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


    الغول وهي ( بضم الغين ) : كائن خرافي يكثر ذكره في القصص الشعبي العربي .


    وهوأيضا:


    اسم لأحد أنواع الجن النادرة المزعومة الوجود في شبه الجزيرة العربية ، وكانت برغم شراستها كما اشتهر عنها وانها كانت من آكلي لحوم ابشر أحياءً - وليس عظامهم فقط بعد موتهم كما يفعل بعض أنواع الجن الآن - الا أن الغيلان أشتهر عنها حبها الشديد للشِعر العربي وكأن يأثرهم بيت شعر جميل كما أنهم كانوا يقرضونه أيضاً وقد أتهُم أحد الشعراء في زمانه بأنه على علاقة بأحد شعراء الغيلان وأنه يأتي بأبياته منهم ، سبحان الله أنظر كيف يجمع بين الشراسة والحس المرهف .


    وفي الحقيقة تحتل حكايات الغيلان مكانة مرموقة في مجموعات الحكايات الشعبية العالمية، فلا تكاد تخلو حكايات شعب من الشعوب من ذكر الغيلان ومن محاولات "لتصورها" كما أنه من الملاحظ أن هذه الحكايات تستأثر باهتمام خاص من السامعين وعلى الأخص الأطفال، لما يجدون فيها من أحداث غريبة ومفاجآت وأنشطة غير مألوفة في الحياة العادية، تشد انتباههم وتدفعهم للاستماع لهذا النوع من الحكايات الشعبية.
    وحكايات الغول غالبا تتركز حول بطل أو بطلة، وغالباً ما يكون البطل فقيراً أو مضطهداً أو يتعرض لامتحان عسير تتوقف عليه حياته أو حصوله على فتاة أحلامه، أو على دواء غريب لعزيز لديه، وبعد سلسلة من المخاطـــرات يقــوم بـها ذلك البطــل بشجاعة، أو يــمر بها بــهدوء نتيجة لطيبة نواياه أو حسن حظه، فإنه وبعد أن تلعب "الخوارق" دورا ملموساً -والخوارق دي يعني الأشياء الخارقة عن الطبيعة وغير المألوفة للإنسان- يستطيع أن يصل إلى غرضه فيحضر الدواء أو يجتاز الامتحان.
    وبعد ذلك وفي الغالب فإنه يحصل على كنز أو فتاة رائعة الجمال أو الاثنين معاً، ويعيش حياة سعيدة إلى النهاية، وفي العادة فإننا نلاحظ أن الغول شخصية أساسية في هذه الحكايات وهو يؤثر بالإيجاب أو السلب على أحداث القصة، ويساعد على تطويرها سواء أكان في جانب البطل، يعاونه ويسهل له الصعاب أمام المعسكر المعادي الذي يهدد حياة ذلك البطل، أو يحول دون حصوله على مبتغاه.


    والغريب أن حكايات الغول وجدت من يهتم بها من العلماء والباحثين..... ههممممم... لأن هذه الحكايات غالبا ما تعكس الثقافة الشائعة، كما أنها مظهر من مظاهر الحياة الاجتماعية.... ويعتقد الباحثون الاجتماعيون أن حكايات الغول من أقدم أنواع القصص الشعبية، فهي تتناول التصورات الغيبية للإنسان والجانب غير اليقيني من حياته، وتعتبر هذه الحكايات أثر من آثار العالم القديم حملته إلى أندونيسيا تيارات الثقافتين الهندوكية والإسلامية، ثم حمله الغرب إلى شرق إفريقيا وحمله الهولنديون إلى جنوبي إفريقيا وأذاعه المستعمرون الأوروبيون في العالم الجديد.


    التصور الشعبي للغيلان:


    هناك تصور شعبي كامل للغيلان تؤيده عادات وممارسات شعبية وأساطير وحكايات تجزم بوجودها، وتنتشر حكايات الغيلان والقصص والأخبار المتواترة عنها في كل قرية وداخل كل بيت ومع كل راوٍ.


    إن الشعب يتصور الغيلان على هيئة بشرية موحشة، فبينما يتصورها تأكل وتتكلم وتحب وتكره وتحارب، فإنه يرسم لها وجوها مرعبة وشعراً كثيفاً يكاد يحجب الرؤية، وأظافر غاية في الطول (قد تكون مغروزة في الأرض أمامها في بعض الروايات) وحجما ضخما وعيونا لامعة وقدرة حركية عالية وصوتا أجش وذكاء كبيراً (أحياناً) ودهاء بالغا ومعرفة غير محدودة.


    الغول الطيب


    في حالات قليلة نسبياً نصادف الغول الطيب المؤمن في ثنايا الحكاية الشعبية، ويبدو هذا الغول على غرار الغول الشرير من حيث القوة والمقدرة على الحركة السريعة وحتى على افتراس الآدميين وأكل لحمهم البشري إذا لم يحسنوا التصرف، ويصادف البطل هذا الغول وهو في رحلته الميمونة للحصول على الدواء العجيب أو فتاة الأحلام أو إحضار ماء الحياة، فيكون له خير عون على تحقيق ما يريد.


    وتتركز المعونة التي يقدمها الغيلان للبشر في النقل السريع -على اعتبار أن للغول مقدرة على اختراق المسافات في ثوان قليلة- وهذه السرعة تهيئ فرصة عظيمة للبطل يستطيع بها أن يعود بالدواء للمريض العزيز قبل أن يموت، وتستطيع البطلة أن تسبق زوجها الذي هجرها إلى حيث يقصد، أما المعونة الأخرى التي يقدمها الغول الطيب للبطل فهي النصيحة التي بدونها لن يستطيع البطل تحقيق أي هدف، فيحدد الغول للبطل المكان المناسب الذي يجد فيه مبتغاه أو اللحظة المناسبة للانقضاض على خصمه، أو الطريق المناسب للقيام بذلك.


    أما الغول الشرير:


    فهو غول في معظم الحكايات الشعبية يكون شريرا يؤذي البشر ويعوق حركتهم، ويخوض البشر صراعاً طويلاً مع هذا النوع من الغيلان تتخلله أعمال بطولية وتحركات "فهلوية" وقد يساعد الغيلان "المؤمنة الطيبة" أبطال الحكايات ضد الغيلان "الشريرة".....


    والعصبية هنا ليست عصبية الجنس بل عصبية الإيمان والمبدأ، وتنتهي الحكاية عادة بانتصار البطل الذي غالباً ما يحسم المعركة بضربة ذكية من سيف خشبي غالباً ما يكون سيف الغول نفسه، وفي معظم الحالات يتعرف البطل على الوسيلة الناجحة للقضاء على الغول بمعونة رفيق أو خادم كان قد أسدى له معروفاً مسبقاً.وفي الحقيقة تحتل حكايات الغيلان مكانة مرموقة في مجموعات الحكايات الشعبية العالمية، فلا تكاد تخلو حكايات شعب من الشعوب من ذكر الغيلان ومن محاولات "لتصورها" كما أنه من الملاحظ أن هذه الحكايات تستأثر باهتمام خاص من السامعين وعلى الأخص الأطفال، لما يجدون فيها من أحداث غريبة ومفاجآت وأنشطة غير مألوفة في الحياة العادية، تشد انتباههم وتدفعهم للاستماع لهذا النوع من الحكايات الشعبية.


    وحكايات الغول غالبا تتركز حول بطل أو بطلة، وغالباً ما يكون البطل فقيراً أو مضطهداً أو يتعرض لامتحان عسير تتوقف عليه حياته أو حصوله على فتاة أحلامه، أو على دواء غريب لعزيز لديه، وبعد سلسلة من المخاطـــرات يقــوم بـها ذلك البطــل بشجاعة، أو يــمر بها بــهدوء نتيجة لطيبة نواياه أو حسن حظه، فإنه وبعد أن تلعب "الخوارق" دورا ملموساً -والخوارق دي يعني الأشياء الخارقة عن الطبيعة وغير المألوفة للإنسان- يستطيع أن يصل إلى غرضه فيحضر الدواء أو يجتاز الامتحان.

    وبعد ذلك وفي الغالب فإنه يحصل على كنز أو فتاة رائعة الجمال أو الاثنين معاً، ويعيش حياة سعيدة إلى النهاية، وفي العادة فإننا نلاحظ أن الغول شخصية أساسية في هذه الحكايات وهو يؤثر بالإيجاب أو السلب على أحداث القصة، ويساعد على تطويرها سواء أكان في جانب البطل، يعاونه ويسهل له الصعاب أمام المعسكر المعادي الذي يهدد حياة ذلك البطل، أو يحول دون حصوله على مبتغاه.


    والغريب أن حكايات الغول وجدت من يهتم بها من العلماء والباحثين.....هههههمممم... لأن هذه الحكايات غالبا ما تعكس الثقافة الشائعة، كما أنها مظهر من مظاهر الحياة الاجتماعية.... ويعتقد الباحثون الاجتماعيون أن حكايات الغول من أقدم أنواع القصص الشعبية، فهي تتناول التصورات الغيبية للإنسان والجانب غير اليقيني من حياته، وتعتبر هذه الحكايات أثر من آثار العالم القديم حملته إلى أندونيسيا تيارات الثقافتين الهندوكية والإسلامية، ثم حمله الغرب إلى شرق إفريقيا وحمله الهولنديون إلى جنوبي إفريقيا وأذاعه المستعمرون الأوروبيون في العالم الجديد.


    ونلاحظ أن الحكايات الشعبية لا تعرض لنا قصة الإنسان المهزوم أمام الغول، ولا تصور لنا كيف يفترس الغول ضحاياه من البشر، وتكتفي هذه الحكايات بأن تصور لنا ذلك الجانب من الأحداث الذي يكون فيه البطل الإنسي قادراً على أن يصرع الغول أو يسيطر عليه، ولا يمكن تفسير هذا الإصرار من جانب الرواة إلا من ناحية الرغبة في التمشي مع إبراز ما انطبع في الوجدان الشعبي من خوف مستأصل من الغيلان، ورغبة عارمة في تأكيد الانتصار عليه ومنع استغلاله للإنسان.


    ويرجع البعض انتشار تلك الحكايات في بلادنا العربية إلى العصر الإقطاعي الذي كان سائدا أيام الأتراك والعثمانيين، حيث شبهت الشعوب الإقطاعيين بالغول الذي يأكل الحيوانات ويمص دمائها ويرعب البشر في كل مكان، كما أنه يأكل كثيرا وينام كثيرا، وفي كل هذا تصور لحياة الإقطاعيين ومدى معاناة الشعب منهم.



    اذا معظم الأساطير والحكايات الشعبية غالبا ما نجد لها أصلا في الحياة، فهذه الحكايات تكون تعبيرا حقيقيا عيوبها ومشكلاتها
    [https://i.servimg.com/u/f84/13/34/77/02/th/ogre10.jpg[/img][/url][/img]
    فما رايكم

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:10 pm