أم المؤمنين عائشه بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهما
نسبها: هي ابنة أحب الرجال لقلب رسول الله صلى الله عليه و سلم ...أبو بكر الصديق عبدالله بن عثمان.....
ولدت في مكه المكرمه في العام الثامن قبل الهجره.
زواجها و فضلها:
تزوجت الرسول صلى الله عليه و سلم السنه الثانيه للهجره......
هي أحب زوجات الرسول صلى الله عليه و سلم إليه.
.فقد كان الرسول صلى الله عليه و سلم يمازحها و يسابقها..
..فقد قالت عن نفسها رضي الله عنها((فضلت على نساء الرسول بعشر ولا فخر
: كنت أحب نسائه إليه، وكان أبي أحب رجاله إليه، وتزوجني لسبع وبنى بي لتسع (أي دخل بي)،
ونزل عذري من السماء (المقصود حادثة الإفك)،واستأذن النبي صلى الله عليه وسلم نساءه
في مرضه قائلاً: إني لا أقوى على التردد عليكن،فأذنّ لي أن أبقى عند بعضكن، فقالت أم سلمة: قد عرفنا
من تريد، تريد عائشة، قد أذنا لك، وكان آخر زاده في الدنيا ريقي، فقد استاك بسواكي، وقبض بين حجري و نحري، ودفن في بيتي)).
قيل عن عائشة رضي الله عنها:
عن هشام بن عروة بن القاسم بن محمد: سمعت ابن
الزبير يقول: (ما رأيت امرأة قط أجود من عائشة وأسماء، وجودهما مختلف: أما عائشة
فكانت تجمع الشيء إلى الشيء حتى إذا اجتمع عندها وضمته مواضعه)
.قال صلى الله عليه وسلم: (فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام)
.قال أبو موسى الأشعري : ((ما أشكل علينا –أصحاب رسول اللهصلى الله عليه وسلم حديث قط، فسألنا عائشة إلا وجدنا عندها منه علماً)).
وفاتها رضي الله عنها:
توفيت أم المؤمنين عائشة (رضي الله عنها) في السنه الثامنة و الخمسين للهجره، وهي في السادسة و الستين من عمرها.
وحفظت آلاف من صحيح الحديث عن رسول صلى الله عليه وسلم
نسبها: هي ابنة أحب الرجال لقلب رسول الله صلى الله عليه و سلم ...أبو بكر الصديق عبدالله بن عثمان.....
ولدت في مكه المكرمه في العام الثامن قبل الهجره.
زواجها و فضلها:
تزوجت الرسول صلى الله عليه و سلم السنه الثانيه للهجره......
هي أحب زوجات الرسول صلى الله عليه و سلم إليه.
.فقد كان الرسول صلى الله عليه و سلم يمازحها و يسابقها..
..فقد قالت عن نفسها رضي الله عنها((فضلت على نساء الرسول بعشر ولا فخر
: كنت أحب نسائه إليه، وكان أبي أحب رجاله إليه، وتزوجني لسبع وبنى بي لتسع (أي دخل بي)،
ونزل عذري من السماء (المقصود حادثة الإفك)،واستأذن النبي صلى الله عليه وسلم نساءه
في مرضه قائلاً: إني لا أقوى على التردد عليكن،فأذنّ لي أن أبقى عند بعضكن، فقالت أم سلمة: قد عرفنا
من تريد، تريد عائشة، قد أذنا لك، وكان آخر زاده في الدنيا ريقي، فقد استاك بسواكي، وقبض بين حجري و نحري، ودفن في بيتي)).
قيل عن عائشة رضي الله عنها:
عن هشام بن عروة بن القاسم بن محمد: سمعت ابن
الزبير يقول: (ما رأيت امرأة قط أجود من عائشة وأسماء، وجودهما مختلف: أما عائشة
فكانت تجمع الشيء إلى الشيء حتى إذا اجتمع عندها وضمته مواضعه)
.قال صلى الله عليه وسلم: (فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام)
.قال أبو موسى الأشعري : ((ما أشكل علينا –أصحاب رسول اللهصلى الله عليه وسلم حديث قط، فسألنا عائشة إلا وجدنا عندها منه علماً)).
وفاتها رضي الله عنها:
توفيت أم المؤمنين عائشة (رضي الله عنها) في السنه الثامنة و الخمسين للهجره، وهي في السادسة و الستين من عمرها.
وحفظت آلاف من صحيح الحديث عن رسول صلى الله عليه وسلم